ول…

ول…
ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول ول عن جد مش معقول وما في اكثر من ول الواحد يقولها ، وكمان زيادة …..عاشت دولة إسرائيل حرة مستقلة!

Hope is the child of desperation ….

Thought of The Night:

We lose hope and become desperate, when we don’t keep the faith, don’t keep trying and don’t keep friends…….(in the same order)

Hope is the child of desperation, and will only live…… if you keep all above!

Good Night and…..Good Luck!

خطبة الجمعة – دع الأحزان تبكي من جبروت إبتسامتك

خطبة الجمعة – دع الأحزان تبكي من جبروت إبتسامتك
إستقيموا يا معوجيين…..

كونه كل شيوخ المساجد في العالم العربي، دعوا في خطبة العيد يا إما للجيش الحر، يا إما للجيش السوري، أو للسيسي أو لرابعة العدوية، أو للنهضة أو للتوانسة….بدي أشارك بكلام، بصراحة مش عارف مين إلي كاتبه، بس كلام مهم وجميل أن يقال في جميع مساجدنا وكنائسنا للبشر إلي فعلياً عم يفقد الإبتسامة والأمل:
… دع الأحزان تبكي من جبروت ابتسامتك وكبرياء أملك …

اعلم أنك إنسان من حقك أن تبتسم ومن حقك أيضاً أن تظل عيناك جافة من دموع أنزلتها دنيا حقيرة وغربة بالرحمة فقيرة…
*لماذا جعلت الهموم والأحزان تتجرأ على إنزال دمعتك في زمن أنت أحوج فيه إلى القوة ؟..
*لماذا جعلتها تمسح ابتسامة تصبح رمزاً لك للتفاؤل والأمل ابتسامة تبين أنك مازلت سعيداً رغم قسوة الدنيا ومن فيها..؟
*لماذا لا تجعل الأحزان والهموم تبكي من جبروت ابتسامتك وكبرياء أملك لأنها لم تجد إلى قلبك مدخل..؟ لماذا أنت حزين..؟
لا تقول لأني غريب وأظل أنادي ولكن لا مجيب فقلي كيف لا أكون كئيب سأقول لك لا تتعجل لديك لسان ويدان ورجلان تستطيع أن تكسب بهم أفضل الخلان ولكن اكتفيت بالإنطواء والعزلة حتى صرت في صفحة النسيان…
هي الدنيا لا تحمل هماً فيها لأنك… علمت أن الدنيا دار فناء فلماذا تجعلها تتجبر عليك وهي أحقر ما رأيت إن كنت تعلم أنك سترحل منها فلماذا لا تجعلها ذكرى جميلة لك تتسلى بها
ولا تجعلها طعنة كبيرة تتألم منها…؟
مهما اشتد الظلام فشمعة واحده كفيلة بأن تبدد كل هذا الظلام… ومهما طال الليل فدقيقة واحدة من فجر كفيلة بأن تنسيك كل هذا الليل… ومهما طال الحر والجفاء فرشفة من ماء بئر عذب كفيلة بأن تنسيك ما كان فيك من عطش…
وإن ظللت تسير في طريق مليء بالشوك والجفاء والحرارة إذا رأيت واحة مليئة بالورود سوف تنسيك الأشواك وإن رأيت بحيرة ماء سوف تنسيك ما كان من جفاء وإن جلست تحت ظل شجرة سوف تنسيك ما كان من حرارة…
تخيل ان هذه الدنيا … طريق فامشي فيه واجعل التفاؤل مائك كي لا تشعر بالعطش والأمل عصاتك كي لا تتعب من طول المسير والابتسامة ظلك كي لا تتأذى من حرارة الشمس …
فابتسم فأنت أولى بها كي تسير في دنيا الغربة وأنت شامخ ورافع رأسك وإلا فسلام على قلبك
عندها ستكون جسد بلا روح ورائحة الحزن منك تفوح وستبقى مثقل بالجروح عندها ستموت كل الورود التي في قلبك فلا تحزن ولا تيأس…
لا تجعل آهاتك في قلبك قلها أخرجها هيا قم ابحث لك عن من يضمد جروحك ويمسح دموعك ابحث عمن تلجأ إلى قلبه ابحث عمن تخرج كلاماته بكل دفئ وحنان ..ابحث عمن ستجده عون لك …لا عليك..
هيا فهو موجود وقد ينتظرك وانظر إلى الطريق المؤدي إليه واعلم بأنك بسعادتك سترى الأيام تسرع بك إلى مبتغاك وبحزنك سترى الأيام تمشي وكأنها تخالف هواك…
واعلم بأنه سيبقى إلى جانبك …
فهذا عهدك به … وعهده بك
فماذا وجد من فقد الله..
وماذا فقد من وجد الله…..

آمين…..

One life to live…

Thought of The Night:

“Once more there sounded within me the terrible warning that there is only one life for all men, that there is only one life for all men, that there is no other and that all that can be enjoyed must be enjoyed here. In eternity no other chance will be given to us.”
― Nikos Kazantzakis, Zorba the Greek

Good Night and …..Good Luck!

إن كان لك….

إن كان لك عند الكلب حاجة…،قولوا يا سيدي!
وإحنا عنا فلسطين ….مش أي حاجة….بلد فعلياً وأنا شخصياً بعرف شو بقول لأني شايف كثير من بلاد العالم، إختصار للعالم كله كاملاً
صار إلنا ٧٠ سنة نحارب حرب هبلة، حرب خسرانة، حرب ملعوب بأساسها….صار إلنا ٧٠ سنة عايشين عالة كلاجئين، عايشين على حلم العودة الموعودة…..
إمبارح كنت في نقاش مع أبوي حول فلسطين وليش طلعوا وليش الباقي إلي ظلوا ظلوا، وأبوي رافض الزيارة لأنه رح يضطر يتعامل مع اليهود، وبدوا يستنى لما يطلعوا علشان يروح (أبوي عمره ٧٦)…. وعصب علي وإتهمني بالعمالة (كوني رحت)، بنتي فجأة قالتلي: ليش بتناقشه هيك؟ خليه عايش على الأمل!! الكل لازم يكون عنده أمل….
إكتشفت إنه تفكيري لا ورثته من أبوي، ولا ورثته لبنتي!!! الأمل حلو، لما يكون في واقع له، حلو لما يكون مبني على أُسس، مبني على بنية تحتية…..بس لما ما يكون، بصير “وهم” كبير، بالذات بعد ما تشوف فلسطين بوضعها الحالي، حتى لو ما كنت عارف قديش العالم داعــم لإسرائيل!
زيارة فلسطين هو بالضبط، إن كان لك عند الكلب حاجة قولوا يا سيدي، لأن زيارة فلسطين، هي الطريق إنك كفلسطيني ترجع تتذكر ليش أصلاً الإسرائيلية أعدائك، وليش أصلاً إنت بتناضل، وليش بتنتفض لما يضربوا غزة أو لما تشوف صورة ولد عم يضرب حجر…..وأهم من هيك، علشان اليهود يشوفوك وتشوفهم، تحكي معهم ويحكوا معك، ويعرفوا كشعب (مغيب برضه من قبل حكومته)، إنه ممكن في يوم من الأيام، يضغطوا على حكوماتهم بقبول حق عودة، لما يتأكدوا إنك ما بدك ترميهم في البحر!!!!
الإسرائيليين (الشعب) على فكرة (زي الفلسطينيين إلي هناك) بيترحموا على أيام قبل الإنتفاضة والسلطة، لما كانوا كلهم عايشين مع بعض وبيشتغلوا مع بعض، وبيترحموا على سياسيينهم السابقين وليس الحاليين إلي هما عارفين إنهم سبب كبير في عدم وجود سلام لليوم! زهقوا من التجنيد الإجباري إلي بضيع ٣ سنوات من عمرهم، زهقوا من حالة الطوارئ إلي بيضطروا يرجعوا فيها على الجبهة، زهقوا من الروس والفلاشا إلي كثروا نسبة الجريمة في إسرائيل…..
فلسطين ما رح ترجع بالتمني، ولا رح ترجع بالقوة (تبعتنا) ولا بإنتفاضة ولا بطيخ…..فلسطين بترجع بس لما نحكي بواقع وبعقل وبتسامح وقبول الآخر……لأنه الآخر اليوم وُلِد وأبوه وُلِد ويمكن حتى جده وُلِد في فلسطين، وما ظل من إلي هاجر وإحتل في ال ٤٨ غير كم ختيار على حِفة القبر، وإلي ظل، ناس مواليد حيفا ويافا والناصرة والكرمل آبائهم وأجدادهم عملولهم دولة معاصرة ومنظمة وديمقراطية وغنية (بدعم أو بدون دعم) ومسلحة على الآخر ومستعدين يدافعوا عنها بالروح والدم ….زيك زيهم يعني، مع الفرق إنه إحنا ٩٠٪ منا اليوم مواليد الفروانية وجدة وعجمان ودمشق وبيروت والزرقاء……..

Musabaha

Thought of The Night:

When A Turkish Jew recommends it, a Moroccan Jew approves it, an Iranian Jew has been eating it for the past 40 years, and the Palestinian from Jaffa is cooking it, then surely Abu Hassan’s Musabaha “مسبحة” has been the only one promoting peace in the whole Middle East Region!!!

Long live Abu Hassan …..and long live his Musabaha!!!

Good Night and…..Good Luck!

٢٠١٣٠٣١٣-٢٠٠٣٠٥.jpg